اليس من الغريب ان نُمنح الصمت
ثم نصرخ كفانا صمتاً ؟!
فمدامعنا ملت الإحتباس في المحاجر
ومشاعرنا واحاسيسنا
ملت من الاحتباس خلف الاضلع
وكلماتنا ملت من التأرجح بين جدران
الحنجره تتراقص على الحبال الصوتيه
وما أن تصل إلى اللسان حتى يقوم بدفع
الكلمة لتُبلع كما يُبلع الطعام
حينما نرى مشاعرنا تُداس ممن لا يستحق ان يكتسب منا الشعور
حينما نرى ان احساسنا الصادر ، يُساوم .. يُغتال .. يُمتهن
كفانا ذلك حينما نُسلم قلوبنا هديـه لمن لا يستحق العطاء
كفانا صمتاً عن انفسنا في ما اقترفتا بروح الشعور
حينما نرى مشاعرنا تُداس ممن لا يستحق ان يكتسب منا الشعور
حينما نرى ان احساسنا الصادر ، يُساوم .. يُغتال .. يُمتهن
كفانا ذلك حينما نُسلم قلوبنا هديـه لمن لا يستحق العطاء
حينما نرى مشاعرنا تُداس ممن لا يستحق ان يكتسب منا الشعور
حينما نرى ان احساسنا الصادر ، يُساوم .. يُغتال .. يُمتهن
كفانا ذلك حينما نُسلم قلوبنا هديـه لمن لا يستحق العطاء
كفانا صمتاً عن انفسنا في ما اقترفتا بروح الشعور
كفانا صمتاً عن انفسنا في ما اقترفتا بروح الشعور
امتـي الإسلاميـه ،، عروبتي القوميـه
اعقاد لؤلؤ تناثرتم بسبب خرازات منظمـه لكم
عاثـوا في العقد إفساداً مرهـ بإسم الإسلام وبطانهم الإرهاب
وآخرى نحنُ وكيف نفكر ، واي الطرق نسلك
وراء الفتن نهوى ،
لنتفكك
نتفكك
نتفكك
الى متى الحال وماهو المآل ؟!
ونحن صامتون عن انفسنا بلا إصلاح
الإمـه تأن .. فهل من فاك للصمت فعلاً لا قولاً
ثم نصرخ كفانا صمتاً ؟!
فمدامعنا ملت الإحتباس في المحاجر
ومشاعرنا واحاسيسنا
ملت من الاحتباس خلف الاضلع
وكلماتنا ملت من التأرجح بين جدران
الحنجره تتراقص على الحبال الصوتيه
وما أن تصل إلى اللسان حتى يقوم بدفع
الكلمة لتُبلع كما يُبلع الطعام
حينما نرى مشاعرنا تُداس ممن لا يستحق ان يكتسب منا الشعور
حينما نرى ان احساسنا الصادر ، يُساوم .. يُغتال .. يُمتهن
كفانا ذلك حينما نُسلم قلوبنا هديـه لمن لا يستحق العطاء
كفانا صمتاً عن انفسنا في ما اقترفتا بروح الشعور
حينما نرى مشاعرنا تُداس ممن لا يستحق ان يكتسب منا الشعور
حينما نرى ان احساسنا الصادر ، يُساوم .. يُغتال .. يُمتهن
كفانا ذلك حينما نُسلم قلوبنا هديـه لمن لا يستحق العطاء
حينما نرى مشاعرنا تُداس ممن لا يستحق ان يكتسب منا الشعور
حينما نرى ان احساسنا الصادر ، يُساوم .. يُغتال .. يُمتهن
كفانا ذلك حينما نُسلم قلوبنا هديـه لمن لا يستحق العطاء
كفانا صمتاً عن انفسنا في ما اقترفتا بروح الشعور
كفانا صمتاً عن انفسنا في ما اقترفتا بروح الشعور
امتـي الإسلاميـه ،، عروبتي القوميـه
اعقاد لؤلؤ تناثرتم بسبب خرازات منظمـه لكم
عاثـوا في العقد إفساداً مرهـ بإسم الإسلام وبطانهم الإرهاب
وآخرى نحنُ وكيف نفكر ، واي الطرق نسلك
وراء الفتن نهوى ،
لنتفكك
نتفكك
نتفكك
الى متى الحال وماهو المآل ؟!
ونحن صامتون عن انفسنا بلا إصلاح
الإمـه تأن .. فهل من فاك للصمت فعلاً لا قولاً
أُهين الرسـول للمـره الثانيه
الكل صرخ لن نصمت مثل المرة السابقـه
إلى ان علت مراسيم الاعتذار من بلد الابقار
ليخضع الجميـع واولهم أنا
فنقوم بإعادة المنتجات للثلاجه
وننعم بالمنتوجات الدينماركيه
هل في هذه المرهـ سُتكمكم الأفواه
ونقبل اهناه الهادي للمرة الثانيه بقبول الاعتذار
اما سنصرخ كفانا صمتاً لتعلوا كلماتنا
وتعلوا معها افعالنا .. قبل الكلمات ...
الكل صرخ لن نصمت مثل المرة السابقـه
إلى ان علت مراسيم الاعتذار من بلد الابقار
ليخضع الجميـع واولهم أنا
فنقوم بإعادة المنتجات للثلاجه
وننعم بالمنتوجات الدينماركيه
هل في هذه المرهـ سُتكمكم الأفواه
ونقبل اهناه الهادي للمرة الثانيه بقبول الاعتذار
اما سنصرخ كفانا صمتاً لتعلوا كلماتنا
وتعلوا معها افعالنا .. قبل الكلمات ...
لكل جبار .. متكبر .. ظالم
يأكل حق الصغير قبل الكبيـر
لأكبر قاتل ،مجرماً سفاح
قاتل الابرياء ، مبيد ابتسامه الاطفال
مهين الشباب ، مذل الشيوخ والنساء
كفانا صمتاً ضد ارهاب امريكا في النهار الوضاح
وارهاب شارون الذي لا يقل عنه لا في الليل ولا في النهار
لكل المجآزر الحاصلـه
والدماء السائله
والضحايا الراحله
في ارض فلسطين والعراق
وسوريا و ارض الانتفاضـه لبنان هنا نكون مللنا الصمت .كفانا صمتنا العربي
.. صمت صوت ضمائرنا
.. جفاف مشاعرنا
وتبلد احساسنا
كفانا كل شيء
ولم نُكف بعد
منقول